عند الاحداث الجسام والشعور بالظلم والهوان بعد العزة والمنعة
تأخذنا الذكري الي ماضي كان عظيم يقذف الامل من جديد ..
صلاح الدين القائد الباسل
لم يدافع عن القومية والعربية والعنصرية والطائفية والحزبية
أنما دافع عن الاسلام حمل همه كان لا يضحك لان القدس أسير
هذا القائد شهد له العدو لاخلاق الاسلام التي أتصف بها مع بسالته وعدم تفريطه قيد أنملة وعدم التهاون والتخاذل والمصالح وحب الحياة
محرر القدس وطارد الغزاة .
ومعيد مصر الي نهج أهل السنة والجماعة بالقضاء علي أفكار الدولة الفاطمية
المشوهة
اضافة تعليق