احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

ينصبون المشانق وحرب شعواء دائرة رحاها لانتقاد وقدح وذم تعاليم الاسلام رغم أنها متفقة مع الفطرة الانسانية وليس بها خلل واعوجاج وكل تشريع ونص والتزام لو تمعنت في الفائدة المرجوة منه تجد في ثناياها خير للانسان

هناك من وصفه بالتطرف والارهاب وهناك من وصفه بعدم المساواة بين الرجل والمرأة وهناك من وصفه بالقسوة كونه نص على الحدود لصلاح الانسان وبتر يد من يريد الافساد في الارض وتحقيق العدالة في اسمى معانيها

في الوقت الذي يغضون الطرف وليس عندهم الجرأة والشجاعة للنقد بطريق مباشر او غير مباشر لتعاليم واديان شاذة

غاندي ذلك الزعيم الاسطورة كما يصفونه والذي اشتهر بحكمته في كل العالم

كان يعبد بقرة تساق في الشوارع لا حول لها ولا قوة

لم يطالعنا الغرب كيف بحكيم فذ يعبد حيوان سائم ياكل من خشاش الارض فلم نجد ثمة انتقاد لذلك الآله وتلك الديانة التي خالفت الفطرة الانسانية والعقل الذي ميز الله به الانسان

طائفة الهندوس بعدما يتوفي الانسان تقوم بحرق جسده أين منظمات حقوق الانسان والمرأة والحيوان

الانسان كرمه الله حياً وميتاً ولذلك حينما يتوفي امرنا نعامله برفق واحترام وتوقير ونغسله كاحسن ما يكون ونكنفه في اثواب بيضاء ونمضي به حتى نودعه تحت الارض ومدافن المسلمين له حرمة وقدسية كونها تحمل رفات المسلمين رغم انه اضحوا عظام

الكيل بمكالين واختلاف المعايير ذلك ناتج  كون الاسلام محارب ومستهدف في حد ذاته

متى سيعلم ابناء جلدتنا .......أن رسالة الاسلام خالدة لا يبليها مرور الزمان ولا ينقص قيمتها توالى الايام إذ هي الرسالة التي أراد الله أن تكون مشكاة للبشرية تهتدي بنورها وتستضئ بتعاليمها وتسير علي تخطيطاتها وأوامرها وهي الرسالة التي تستمد أسسها من السماء وتجعل الانسان يسير في هذه الحياة الدنيا على بصيرة من امره مهتديا بالهدى الالهي ومبتعداً عن التخبط في ميادين الوهم والزيع والضلال


اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق

09:33ص | 23 كانون الأول، 2018
شكرا اخي الفاضل
03:26م | 19 كانون الأول، 2018
انت جميل وكتاباتك روعه
08:14ص | 28 تشرين الأول، 2018
بوركت اختاه
12:44ص | 16 آب، 2018
قلم حكيم ..بورك الفكر و الحرف