لا غرو أن الانسان يعشق التفاخروالتباهي وربما التعالي
وتلك سجية جبل عليها تسكن جيناته هناك من ألجمها والبعض أطلق لها العنان
مفاخر المال والنسب والجاه والسلطان يتفاخرون بأمور لا يملكونها بحال بل تقدير من رب العباد
ويبقى مفاخر الدين والاخلاق هو الافضل على الاطلاق
لا غضاضة أن تعرف نسبك وتعيه بشرط أن تطوع مالك في خدمة الخير وتوجه بوصلة سلطانك في إغاثة ملهوف ضعيف دونما غمط لحق بيَّن وأحتقار الآخرين
اضافة تعليق