ليت يعلم الانسان أن الرقي في الحوار وأنتقاء الكلمات هو مفتاح القلوب لدي الاخرين
وهو الذي يفتح العقول لتستوعب وتتعلم وتتقبل وجهات النظر ولو كانت معارضة لنا
والاختلاف في وجهات النظر لا يعني العداء ولا الهجوم
وقد نصمت أحياناً علي بعض العبارات والكلام
ليس ضعف ولا تخاذل ولكن قوة في داخلنا ومقدرة علي كتم الغيط علي أستفزاز الاخرين
وحتي لا نفعل فعلهم ونسلك طريقهم في عدم أنتقاء العبارات
وهو الذي يفتح العقول لتستوعب وتتعلم وتتقبل وجهات النظر ولو كانت معارضة لنا
والاختلاف في وجهات النظر لا يعني العداء ولا الهجوم
وقد نصمت أحياناً علي بعض العبارات والكلام
ليس ضعف ولا تخاذل ولكن قوة في داخلنا ومقدرة علي كتم الغيط علي أستفزاز الاخرين
وحتي لا نفعل فعلهم ونسلك طريقهم في عدم أنتقاء العبارات
اضافة تعليق