احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

الاسلام .....

تلك الاحرف وهذه الكلمة تعاني من ظلم، واضطهاد بيًّن، وحرب حامية الوطيس فكرياً، وعقائدياً لم يسبق له مثيل

 فاق ظلم، ومحاربة  قريش، والعرب لقتلها في مهدها الاول .

ما نيف عن 1400 عاماً. اربعة عشر  قرناً  لم يتغير ولم يتبدل ثابت منذ رحل الرسول صلي الله عليه وسلم الى الرفيق الاعلى

يشع نوراً وضياء يملأ الافق وينتشر في الارجاء .

وها هى العصور تتوالى وتظهر جماعات ورجال أحدثوا في الاسلام ما ليس فيه فسروا النصوص حسب اهوائهم

وبما يتفق مع منهجهم وفكرهم الضحل العقيم  بدون علم، وروية، وتفسير صحيح .

تركوا الاصول والثوابت ولهثوا خلف الفروع والاختلافات وتباين الاراء هناك من تشدد حيث لا ينبغي التشدد

وهناك من أهمل واعرض وترك المعلوم من الدين بالضرورة .

ورجال الدين في المؤسسات الدينية تخلوا عن دورهم المنوط بهم ويسيرون حسبما تتوجه البوصلة والتيار

رياح الغرب وافكاره وثقافته والعلمانية رغم قوة اعلامها وفكرها وتقدمها وريادتها وقوتها لم تنال منه وظل صامداً

ولكن نجح في ذلك المنتسبين اليه من جماعات وافراد مغالاة، وتشدد، وفهم خاطئ، وتفسير مختل

وآخرين تركوه بالكلية  وهناك من يقف في المنتصف لا يملك رأي، ولا قرار 

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق