المعركة الحامية الوطيس والفاصلة في مفترق طرق قتل الثورات العربية الوليدة في مهدها بدون أقامة سرادق عزاء
ولا صلاة جنازة وطمسها من المعالم قائمة علي أشدها في مصر منذ فرض خارطة الموت
ولذلك كل الانظمة التي تريد حكام يقمعون الشعوب من أجل تقديم فروض الولاء والطاعة والتشبث بكرسي الي زوال
يقدمون الاموال والدعم بدون سقف مادياً ومعنوياً لا يألون جهداً في دعم القتل والارهاب الذي يمارس
من أجل أنجاح مخططاتهم التي حتماً مآلها الي زوال .
صمودنا في مصر سوف يغير خارطة العالم ويرسمها من جديد
وذلك ما يقض مضجع الاعداء و العملاء و المرتعشين والفاسدين والخائنين
اضافة تعليق