الدنيا هي الدنيا منذ أنزل فيها آدم وحواء
أول جريمة قتل في الكون قامت بين أخ وأخيه نفس الأب والام والدم
لذا الشر قائم وموجود حتي قيام الساعة
في المقابل الخير يقف في مواجهته في صراع محتدم لم ولن يتوقف طالما تشرق الشمس
من يتصور أن العالم سوف يصبح في سلام دائم والبشر كلهم يتحلون بالأخلاق واهم لا يعي أن الحياة برمتها دار أختبار وأمتحان وليس هناك جنة ولا مدينة فاضلة علي وجه الأرض
مجتمع الرسول صلي الله عليه وسلم رغم حداثة الإسلام ووجود الرسول بين ظهرانينهم كان هناك من يعكر الصفو من المنافقين واليهود وغيرهم
حتي عندما نشر الإسلام وسقطت أمبراطورية الفرس والروم وقوي الإسلام
ظهر الخلاف والشقاق في عصر عثمان رضي الله عنه والفتن عمت الأمة
لان هذه هي الدنيا ابتلاء وفتن وحروب وشقاق وفوضي بين الفينة والفينة
لا استقرار يستمر ولا أخلاق تدوم ولا سلام ولا أمان يظل ما لا نهاية
فلنقبل الحياة علي علاتها ونرضي بالبشر بعيوبهم ولا نحزن ولا نصخب ولا نحقن علي الحياة والبشر إذا ضاعت الأخلاق قتلت القيم تاهت الإنسانية كما هو في عصرنا الراهن
فهكذا هي الدنيا
Yaser
أول جريمة قتل في الكون قامت بين أخ وأخيه نفس الأب والام والدم
لذا الشر قائم وموجود حتي قيام الساعة
في المقابل الخير يقف في مواجهته في صراع محتدم لم ولن يتوقف طالما تشرق الشمس
من يتصور أن العالم سوف يصبح في سلام دائم والبشر كلهم يتحلون بالأخلاق واهم لا يعي أن الحياة برمتها دار أختبار وأمتحان وليس هناك جنة ولا مدينة فاضلة علي وجه الأرض
مجتمع الرسول صلي الله عليه وسلم رغم حداثة الإسلام ووجود الرسول بين ظهرانينهم كان هناك من يعكر الصفو من المنافقين واليهود وغيرهم
حتي عندما نشر الإسلام وسقطت أمبراطورية الفرس والروم وقوي الإسلام
ظهر الخلاف والشقاق في عصر عثمان رضي الله عنه والفتن عمت الأمة
لان هذه هي الدنيا ابتلاء وفتن وحروب وشقاق وفوضي بين الفينة والفينة
لا استقرار يستمر ولا أخلاق تدوم ولا سلام ولا أمان يظل ما لا نهاية
فلنقبل الحياة علي علاتها ونرضي بالبشر بعيوبهم ولا نحزن ولا نصخب ولا نحقن علي الحياة والبشر إذا ضاعت الأخلاق قتلت القيم تاهت الإنسانية كما هو في عصرنا الراهن
فهكذا هي الدنيا
Yaser
اضافة تعليق