في عصر العشرينات في مصر تقريبا
كانت لا تقبل شهادة المشخصاتي ( الممثل ) ولا القرداتي ( ملاعب القرود )
هذه المقولة اذكرها
نظرا للانظمة الفاسدة التي وضعت الممثلين في غير مكانتهم الحقيقة
وصورتهم علي انهم ابطالا قدموا كثير للبلاد
في الوقت الذي تناست الابطال الحقيقين ممن دفعوا ارواحهم وناضلوا وماتوا
وليعلم بعض الممثلين مثيري الجدل
انهم مجرد مواطنين عاديين
وان ذلك العصر مضي وعاد ت الاوضاع الي طبيعتها الحقيقية
اضافة تعليق