قيادة الشعوب
قيادة الشعوب والمجتمعات وتربية القادة الذين يؤثرون في الشعوب والافراد
لا تتطلب الوطنية ولا القومية او الاشتراكية او الديمقراطية او الليبرالية
التي اصبح الكثير عبيد لها ولتوجهها الذي لا يستطيع من خلالها حتي أن يقود نفسه وبيته
والتاريخ خير شاهد علي سقوطها وانهيارها لانها تقوم علي أسس واهية
لقد أستطاع الرسول صلي الله عليه وسلم أن يقيم دولة مترامية الاطراف
مختلفة الاعراق والالوان واللغات والعادات والتقاليد وقاد الشعوب بحكمة واقتدار
لانه دعم مبدأ العدل والمساواة في الحقوق والواجبات
فشل من اعتقد أن الحزبية هي سبيل النجاح والقيادة والتأثير في الشارع والشعب
ونجح من أعتمد منهاج العدل والمساوة وطرح تلك المسميات
اضافة تعليق